الجمعة، 8 سبتمبر 2006

كسبه يكرم حفظة القرآن الكريم



قام النائب محمد كسبه بتكريم حفظة كتاب الله عز وجل حضره عدد كبير من كافة المستويات كباراً وصغاراً
وأكد كسبه أن التعامل مع القرآن ليس مجرد حفظ وقراءه ولكننا نراه منهج حياه ونحن اليوم من خلال مجلس الشعب نقول لو أن المسئولين( شعبيين أو تنفيذيين )عاشوا مع كتاب الله قراءة وعملاً ما كان يجرأ أحدهم أن تمتد يده لمال المسلمين ليسرق منه يعطى وظيفة أو خير هذا البلد لأحد من أتباعه أو جيرانه أو معارفه وهى حق لفقراء هذا الشعب أو يدخل لهذا البلد أغذية فاسدة أو مبيدات مسرطنة يقتل بها إخوانه المسلمين أو في مقابل أن يتربح أو يجلس على الكرسي0
ولكن لأنه بعيد عن القرآن ومنهجه ولم يقرأ آيات العذاب وخاف منها وآيات الجنة ورغب فيها ولان الخوف من الله تعالى لم يدخل قلبه فتجرأ على الذنب والمعصية ،
وقال كسبه :- ولذلك نقول الإسلام هو الحل أي أن كل مسئول لو عاش مع كتاب الله واعتبر به سيكون حاله أبى بكر أو أحد العمرين وصلاح الدين هؤلاء الذين لم يجرؤ أحدهم أن يسرق أو يتربح من أموال المسلمين 0هذا ما نريده من المسئولين أن يعيشوا مع القرآن فتعف أيديهم وألسنتهم ، وهنا نعرف أهمية القرآن كسلوك ومنهج حياه

كسبة يكرم أوائل مركز فارسكورلعام2006/2007م




فى حفل بهيج قام الاستاذ محمد كسبة - عضو مجلس الشعب عن دائرة فارسكور - بتكريم اوائل المتفوقين فى حفل اقامه سيادته فى مقره بفارسكور يوم الجمعة الموافق 8/9/2006م.
و قد حضر الحفل أوائل مراحل الثانوية العامة والاعدادية والابتدائية وأولياء أمورهم
من جميع مدن وقرى الدائرة وهى :- مدينة فارسكور والروضة
و قرى العبيدية و ميت الشيوخ و الحورانى وكفر العرب وكفر الشناوى والعزازمة والجندى والطرحة وأولاد خلف والضهرة والسالمية والنجارين والعطوى والغوابين والرحامنة وأبو جريدة وتغتيش السرو،
و بدأ الحفل بتحية القاها و اهداها الأستاذ محمد كسبة لكل أولياء الامور الذين حضروا الحفل.
وفى كلمته تحدث الأستاذ محمد كسبة عن أهمية التخطيط للمستقبل فى حياة المتفوقين وأكد على ان الأمة تبنى آمالاً عريضة على متفوقيها.
ثم كرم الاوائل بشهادات التقدير و الكتب القيمة حيث أعرب الحضور عن بالغ شكرهم وتقديرهم للأستاذ محمد كسبة على مجهوداته.
و بعد الحفل .. التقى الأستاذ محمد كسبة بأوائل الثانوية العامة فى حوار خاص بين الأب وأبناءه حيث شجعهم على مواصلة التفوق لخدمة بلادهم و صارحوه بطموحاتهم فى الحياة وآمالهم فى المستقبل.