حيث اشتكى المواطنون من أن شرطة الآداب بمصيف ومدينة رأس البر وكذلك مدينة دمياط الجديدة لم تعد قائمة بعملها مما يؤثر على راحة المواطنين وإحساسهم بالأمان وعلى عملية الضبط الأمني للشارع.
وتساءل كسبة عن مدى خطورة هذا الإجراء الذي قد يؤدى لانتشار الانحلال الخلقي خاصة في ظل ما نسمع عنه برأس البر وكذلك مدينة دمياط الجديدة والتي بها كليات دمياط فرع جامعة المنصورة وما ظهر فيها من حالات الزواج العرفي وخلافه.
كما تساءل عن جدوى هذه الخطوة ؟ وهل هي لصالح الأمن والأمان أم تسير في اتجاه آخر ؟
وتساءل كسبة عن مدى خطورة هذا الإجراء الذي قد يؤدى لانتشار الانحلال الخلقي خاصة في ظل ما نسمع عنه برأس البر وكذلك مدينة دمياط الجديدة والتي بها كليات دمياط فرع جامعة المنصورة وما ظهر فيها من حالات الزواج العرفي وخلافه.
كما تساءل عن جدوى هذه الخطوة ؟ وهل هي لصالح الأمن والأمان أم تسير في اتجاه آخر ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق